قبل خمسين سنة الأكراد ليس لهم صوت أو نفوذ وفي زماننا هذا تغير الحال وأصبحوا ذو نفوذ وسلطة في الدولة العراقية وأعمالهم تشير الى الغطرسة والطغيان على هم من القومية العربية في العراق سؤالي هل هم من علامات الظهور ومعركة قرقيسيا الموعودة اللذين هم طرف فيها
نعم يا أخي الكريم الأكراد كانوا من أضعف الناس .. والذي نجاهم من مجازر الحكومة فتوى المرحوم المرجع السيد محسن الحكيم قدس الله نفسه .. وتحمل الشيعة من السلطة الكثير بسبب هذه الفتوى .. وهم يقولون أنهم مدينون .. وهذا مسعود طلع من أسوأ الناس وناكر للجميل .. وأوفى الدين : أن كل واحد عدو للشيعة .. وكل واحد يده في دماء الشيعة إلى مرفقه .. يضمهم ويحميهم من الدولة .. أكثر من هذا .. أمريكا سلطتهم على العراق .. وجعلت الدستور العراقي بيدهم .. فلو استفتوا كل العراقيين لتغيير أي شيء في الدستور .. ثلاث محافظات هم عندهم ويستخدموا حق الفيتو وينتهي الأمر .. ويشكي ويبكي دائماً .. ومعهم 17 بالمئة من النفط ويشكون ويبكون .. وبعض جماعتنا ضعاف .. ما عندنا رجل وقف في وجه مسعود البرزاني وقال له : قف !